#رئيسنا_مرسي_الصامد.. ومغردون: أنقذوا الرئيس

- ‎فيسوشيال

عبر نشطاء على موقع التواصل الإجتماعي “تويتر” عن حبهم للرئيس محمد مرسي ورغبتهم الجارفة في عودته من خلال هاشتاج #رئيسنا_مرسي_الصامد بعدما أعربت بعض المنظمات الحقوقية في بيان لها عن قلقها البالغ واستنكارها لما يحدث للدكتور محمد مرسي من قتل بطئ ومُمنهج تحت سمع وبصر النيابة العامة وما يسمى بحقوق الإنسان، وتناشد تلك المنظمات المجتمع الدولي لإنقاذ حياة الرئيس والآلاف غيره من المعتقلين.

وقالت اناقه فكر: “‏اكثر من خمس سنوات في حبس انفرادى و ممنوع عنه الزيارة و لم يرى اهله ولا محاميه انك حقا رئيسنا الشرعي”.

وأضاف “كلمة حق لاتقطع رزقا” مقاطع من حديث للدكتور مرسي، “الله يشهد أني لم آل جهداً أو أدخر وسعاً في مقاومة الفساد والإجرام بالقانون مرة وبالإجراءات الثورية مرات فأصبت وأخطأت ولكني لم أخن فيكم أمانتي ولن أفعل و.أعلم أن الطريق صعبة لكني أؤمن بأصالة معادنكم وعدالة قضيتكم وأثق في نصر الله عزوجل لكم ..بارككم الله لوطنكم”.

واعتبرته “جويرية” رمز للفخار وكتبت “انت فخر للاحرار..انت رمز للاطهار ..انت عزة الاخيار ..انت قدوة للثوار ..ومعاك هنقضي ع الاشرار..وجايلك يوم ياسيسي يا غدار ..يا خاين رئيسي يا حمار..يا سارق الثورة وقاتل الثوار ..وكمان بتموت في حادث قطار..وبتحكم بالحديد والنار ..مرسي رئيسي يا سيسي يا حمار”.

وكتب “عايش فى وطن محتل 2″، “في الليلة الظلماء يفتقد البدر يفتقد العالم الحر فخامة الرئيس الذي ارتعدت عروش قادة الظلم والفساد من تصريحاته المزلزلة..سعى للتغيير الشامل..فأعلن يجب أن ننتج سلاحنا وغذاءنا ودواءنا..وانطلق لحل الوضع في سوريا فصرخ امام العالم لبيكي يا سوريا..فقال لن نترك غزة وحدها”.

ورأت أمل الحرية “بعد الانقلاب عليك والبلد لاتزداد إلا سوءا لعنه وحلت علينا جميعا الحوادث أصبحت بمعدل كل يوم
والفقر ملازم لشعب وأحكام إعدام الشباب بالجملة والسجون مليانه بأهل البلد والجنود سابوا الحدود وبقوا يبيعوا كحك وبسكوت والبلد أتباعت والحالة ادهورت”.

وأضافت حبيبه مصطفي مقطع آخر من حديث الدكتور مرسي فقال “رشوة لاءمحسوبية لاءفساد بظلم للناس لاء تضييع أوقات على الناس لاءتضييع فرص على الوطن لاء ..#رئيسنا_مرسي_الصامد لهذا انقلبوا عليه..#مفيش_أمان_عشان من اراد الخير لنا ولوطننا ظلمناه..وخوناه ..والان بيحاولو قتله ..انقذو الرئيس..ومن اخر كلامه اوعو الثورة تتسرق منكم يا مؤيدين ويا معارضين”.