“#لو_كان_مرسي_بيننا” يتصدر.. ومغردون: كنا أحرارًا لا نبيع جُزرنا ونتسول من الخارج

- ‎فيسوشيال

شهد هاشتاج “#لو_كان_مرسي_بيننا” تفاعلا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بالتزامن مع حلول الذكرى الأولى لاغتيال الرئيس محمد مرسي داخل سجون الانقلاب، وأشاد المغردون بمواقف الرئيس مرسي على المستوى المحلي والدولي، مشيرين إلى وجود فارق كبير بين رئيس منتخب يشعر بشعبه وبين عصابة انقلابية تذبح المصريين وتفرط في ثرواته ومقدراته.

وكتب فارس: “سأروي لأحفادي أني عاصرت د. مرسي وكانت مصر في حكمه عزيزة أبية والمواطن المصري يعيش كريمًا، والعالم كله يحترم المصريين”، مضيفا: “ما زالت وصايا د. مرسي حاضرة في نفوس وقلوب كل حر وحرة: (نريد أن نمتلك غذاءنا وسلاحنا ودوائنا)، (لن أخون الله فيكم)، (محدش حوالينا عيزنا نتقدم)، (اوعوا الثورة تتسرق منكم)، (وحياتي تمن لحريتكم)، (أنا عايز أحافظ علي البنات).. فاللهم اغفر له وأسكنه الفردوس الأعلى”.

وكتب أبو أسماء: “وزير العدل أحمد مكي في حكم الرئيس مرسي: “الرئيس مرسي اتصل بي وأخبرني أنه لن يستطيع النوم قبل الإفراج عن الصحفي “إسلام عفيفي” الذي تم سجنه بسبب شتمه لرئيس الجمهورية، فأخبرته عدم استطاعتي الإفراج عنه، فأصدر على الفور قرارا بإلغاء قانون حبس الصحفيين”.

فيما كتبت رابعة : “عام الحرية.. عام تنفسنا فيه معني المعارضة. .ولم يفعل لهم شيئا.. حافظ على بناتنا.. تكلم عن القدس وحمايته.. حسن علاقته مع جيراننا وخاصة العرب.. كان سيرفع علم مصر عاليا بالأخلاق ليس بالشحاتة والتسول.. لم يطلب من الدول أي إعانة للنهوض بمصر”.

وكتب عبد الله الطيب: “الجيش بيبيع خضار ويربي عجول، وشركات القطاع العام تم تدميرها وتصفيتها لصالح الإمارات، والخسيس فرط في الأرض وماء النيل.. لو كان مرسي بيننا ما حدث كل هذا”. فيما كتب محمد حمام: “كنا نعرف نحاسب كل الظالمين وقتلة الثوار وتفضل ثورة بناير فى حياتنا ميلاد الحرية والكرامة”.

وكتب أحمد جعفر: “وضع الصادرات كان هيكون أفضل لأن مشروع القناة كان زمانه خلص والاستيراد هيكون أقل خلال ٤ سنوات من حكمه، كان هيكون فى اكتفاء ذاتى من القمح، وأكيد فاتورة استيراد السلاح والدواء كانت هتبقى أقل، وبالتالى الدولار سعره مش هيكون أزيد من ٤ إلى ٥ جنيهات، والأسعار كانت هتكون أقل”.

فيما كتبت مريم: “ليعلم أبناؤنا أن آباءهم وأجدادهم كانوا رجالا، لا يقبلون الضيم، ولا ينزلون أبدا على رأي الفسدة، ولا يعطون الدنية أبدا من وطنهم أو شرعيتهم أو دينهم”.