هاشتاج “#تعلمت_من_النبيﷺ” يواصل تصدره.. ومغردون: الرحمة ونصرة المظلوم

- ‎فيسوشيال

شهد هاشتاج “#تعلمت_من_النبيﷺ” تفاعلًا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بالتزامن مع إحياء ذكرى مولد النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، وأكَّد المغردون أهمية الاقتداء بالحبيب المصطفى.

وكتبت ندى عبد العليم: “تعلّمت أن كل جلسة ذكر في الدنيا هي روضة من رياض الجنة.. ما اجتمع قوم في بيتٍ من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده”. فيما كتب محمود علي: “أنّ ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم حتى الشوكة يُشاكها، إلا كفرَّ الله بها من خطاياه”. وكتبت أسماء: “تعلمت أن أحمد الله على ما رزقني..  وأن أرضى بما قُسم لي تاركة الحسد بعيدًا.. فكلنا إخوة”.

#تعلمت_من_النبيﷺ
أن كل جلسة ذكر ف الدنيا هي روضة من رياض الجنه

“ما اجتمع قوم ف بيتٍ من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم إلا حفتهم الملائكه وغشيتهم الرحمه ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده” 💜 🌸 pic.twitter.com/EpVKkPUYCm

— ندي عبدالعليم (@__No_de) November 10, 2019

وكتبت فيروز: “تعلّمت الإيثار وحب الناس”. فيما كتبت أم عصومي: “تعلمت من النبي أن (من سلك طريقا يبتغي فيه علما، سلك الله به طريقا إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم، وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض حتى الحيتان في الماء، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، وأن العلماء ورثة الأنبياء).. وتعلمت من النبي (صلى الله عليه وسلم) أن العبادات في الإسلام ليست شعائر تؤدى فقط، ولكنها موجهات للإنسان إلى طريق الله.. وإلى طريق الإيمان وإلى طريق مراقبة الله سبحانه وتعالى.. إلى طريق حب الخير للناس كل الناس.. موجهات للإنسان إلى طريق الجنة التي أعدها الله للمتقين”.

تعلمت من النبي (صلى الله عليه وسلم) أن العبادات في الإسلام ليست شعائر تؤدى فقط، ولكنها موجهات للإنسان إلى طريق الله.. وإلى طريق الإيمان وإلى طريق مراقبة الله سبحانه وتعالى.. إلى طريق حب الخير للناس كل الناس.. موجهات للإنسان إلى طريق الجنة التي أعدها الله للمتقين#تعلمت_من_النبيﷺ

— ام عصومي (@shadw_shoshi) November 10, 2019

وكتبت بيسان أحمد: “تعلمت الإيثار والتطلع إلى الآخرة”. فيما كتبت “العصفورة الأمورة”: “تعلّمت أن تبسُّمك في وجهِ أخيك صدَقةٌ، وأن أفضل الجهاد كلمة حق في وجه سلطان جائر”. وكتب عباس الضو: “تعلمت أنه لا توجد مجاملة على حساب دينك، وذلك بقوله: كل الربا حرام، وأول ربا أضعه تحت قدمى ربا العباس عمى”. وكتب محمد: “تعلمت الصدق فى الأفعال والأقوال والتمسك بالحق”.

#تعلمت_من_النبيﷺ
أن أفضل الجهاد كلمة حق في وجه سلطان جائر pic.twitter.com/RejtvgnfVX

— العصفورة الأمورة (@doda__25) November 10, 2019

وكتب أحمد الحسن: “تعلمت أن أحفظ لساني ولا ألوثه بالكلمات النابية أو الخارجة أو بالساقط من الكلام أو التجرؤ على خلق الله، يقول أنس بن مالك رضي الله عنه: “خدمتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم عشرَ سنينَ، فما قال لي أُفٍّ قطُّ، وما قال لي لشيء صنعته لم صنعته ولا لشيء تركته لم تركته”. فيما كتبت ريماس: “تعلّمت عدم اليأس، فمهما طال الظلام لا بد من فجر”، وكتب أحمد مدحت: “تعلمت من سيرة المصطفى أن نصر الله للمظلوم قادم لا محالة”.

#تعلمت_من_النبيﷺ
تعلمت أن أحفظ لساني ولا ألوثه بالكلمات النابية أو الخارجة أو بالساقط من الكلام أو التجرؤ على خلق الله يقول أنس بن مالك رضي الله عنه: “خدمتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم عشرَ سنينَ، فما قال لي أُفٍّ قطُّ، وما قال لي لشيء صنعته لم صنعته ولا لشيء تركته لم تركته

— احمد الحسن (@pelil123) November 10, 2019