صفات مجاهدي فلسطين على لسان عدد من المشاهير عبر التاريخ

- ‎فيعربي ودولي

كتب- سلام محمد

تمر فلسطين بمرحلة حاسمة في تاريخها، حيث تمكن أبناؤها من إحياء قضيتها التي لم يضيعوها منذ احتلالها على يد الصهاينة في عام 1948، ويسطر الفلسطينيون حاليًا فصلاً من فصول النضال في حماية المسجد الأقصى منذ نحو أسبوعين في انتفاضة جديدة ضد الإجرام الصهيوني، متذرعين بالمرابطة أمام مسجدهم والتظاهر والاعتصام ورفض استخدام البوابات الإلكترونية، وقنص جنود الاحتلال.

 

وفي هذا السياق جمع نشطاء عددًا من الصفات التي أطلقها قادة ومشاهير على أبناء فلسطين، تشرح مدى صبرهم وجلدهم وحفاظهم على أرضهم وأعراضهم.

 

حيث قال الملك عبد العزيز: فلسطين لا تحتاج إلى رجال فرجالها أهل ثبات.

 

– وقال صدام حسين: كل فلسطيني يولد مجاهد.

 

– وقال كيسنجر : لا يوجد ولم ولن يوجد أشجع وأجد وأعند من رجال فلسطين.

 

– قال هتلر: أعطني جنديًا فلسطينيًا وسلاحًا ألمانيًا وسوف أجعل أوروبا تزحف على أناملها.

 

 – قال الحجاج يومًا عن أهل فلسطين: لايغرنك صبرهم ولا تستضعف قوتهم فهم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه إلا والتاج على رأسه، وإن قاموا على رجل ما تركوه إلا وقد قطعوا رأسه… فانتصروا بهم فهم من خير أجناد الأرض، واتقوا فيهم ثلاثًا

. 1- نساءهم فلا تقربوهن بسوء وإلا أكلوكن كما تأكل الأسود فرائسها ..

. 2 – أرضهم وإلا حاربتكم صخور جبالهم  ..

. 3- دينهم وإلا أحرقوا عليكم دنياكم …

 

 – و قال المستشرق والفيلسوف الفرنسي رينان: لكل إنسان وطنان: وطنه الذي ينتمي إليه، و فلسطين مهد الحضارات الأول.

 

هذا هو الشعب الفلسطيني.