تطرَّقت حسابات وصفحات منصات “السوشيال ميديا” للعديد من القضايا التي شغلت الرأي العام المصري، خلال الساعات الأخيرة، نرصد أبرزها في التقرير التالي:
علامات استفهام
الكاتب والمحلل السياسي محمد شوكت الملط، غرد على “تويتر” فقال متسائلاً: هل يعقل أن يكون العميل الخائن (خليفة حفتر) من أولويات الأمن القومي المصر.. تدق لأجله طبول الحرب.. تنفق لأجله المليارات.. تعادي لأجله دولة ذات ثقل مثل تركيا.. تترك مصر كل مشاكلها وخاصة نهر النيل.. وتوجه كل اهتماماتها للدفاع عنه.. حتى ولو كان مجرد واجهة لدول أخرى؟

الشهيد محمد صالح
ورد الإعلامي والحقوقي هيثم أبوخليل على حسابه الرسمي قائلاً: الشهيد الصحفي والناشر محمود عبدالمجيد صالح ٤٦ سنة.. قتلة السيسي وداخليته بالبرد والتجويع في مقبرة العقرب.
ثم وضع وسمًا (#البرد_قرصة_عقرب.. #محمود_صالح_شهيد_البرد) على حسابه للتضامن.

جيش الجمبري
سامي كمال الدين قال: الأتراك كان حلمهم زمان تركيا تكون زي مصر، الآن الجيش التركي تاسع أقوى جيش في العالم والسيسي حول جيش الشاذلي وعبد المنعم رياض للجمبري والمخلل، يا حزني عليكي يا #مصر. #أدعم_جيش_مصر وولائي له لذا أريده قويًا لكن وجود السيسي يضعفه، السيسي دمر الجيش وقياداته فاهمة.

ترمب وسليماني
الناشط والصحفي سلامة عبد الحميد نشر على حسابه تغريدة “ترمب” فقال: غامض جدًّا تهديد #ترامب بإمكانية ضرب مواقع (ثقافية) إيرانية.. أعتقد أنه يخلط عن قصد بين المزارات الشيعية التاريخية والمواقع الثقافية.
وأضاف: كثير من أنصار ترامب من الإنجيليين متشددون. ولديه من التهور ما يجعله يحول الأزمة إلى صراع بخلفية دينية ردًّا على رفع إيران رايات دينية.

أقلية
أما الصحفي سليم عزوز فأكد أن الذين اجتمعوا تحت لافتة البرلمان الليبي وألغوا اتفاق الحكومة مع تركيا هم ٣٨ شخصًا من أصل ٢٠٠ نائب. فالذين اجتمعوا لا يمثلون النصاب القانوني لمجرد عقد اجتماع ولو على مقهى.. لذا وجب التنويه.
