شهد هاشتاج “#موقعة_الجمل” تفاعلًا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بالتزامن مع ذكرى موقعة الجمل، والتي سعى من خلالها المخلوع مبارك إلى إخلاء ميدان التحرير وإجهاض ثورة يناير، وأكد المغردون ارتكاب عصابة العسكر العديد من المجازر والمذابح منذ ثورة يناير وحتى اليوم.
وكتبت حبيبة عبد الرحمن: “موقعة الجمل انتصار الشعب على الطرف الثالث وتغيير المسار إلى ما يريده الأحرار”.

فيما كتب المجلس الثوري المصري: “نفس اليوم 2 فبراير موقعة الجمل.. يصادف ذكرى غرق العبارة السلام 98، أكبر كارثة بحرية في قطاع النقل البحري المصري، حيث راح ضحية الحادث 1032 راكبًا، ليسطرا في قلوب المصريين صفحتين مبللتين بدموع الآلاف الذين فقدوا القريب والحبيب قتلًا وحرقًا وغرقًا، حيث تمت تبرئة كل المتهمين فيهما”، مضيفا: “موقعة الجمل نقطة انقلاب فاصلة فى مسار الثورة، نتعلم منها عند الاستعداد للثورة في موجتها الجديدة أن الجماهير العريضة تراقب عن بعد، فاذا استعصت الثورة على الكسر انحازوا إليها”.
ذكرى #موقعة_الجمل
هجوم بالجمال والبغال والخيول يشبه معارك العصور الوسطى في 2 فبراير 2011 للانقضاض على المتظاهرين في ميدان التحري لإرغامهم على إخلاء الميدان . وكان من بين المهاجمين مجرمون خطرون تم إخراجهم من السجون للتخريب ولمهاجمة المتظاهرين، ويطلق عليهم اسم البلطجية. pic.twitter.com/VIxriiwAkE— Assem El Baradei (@Assem_Elbaradei) February 2, 2020
وكتب سيد سالم: “أمس كانت ذكرى مذبحة بورسعيد 1\2\2012.. والنهاردة ذكرى موقعة الجمل 2\2\2011.. المسئولون عن الأولى خدوا جزاءهم العادل وبقوا محافظين ومديرين أمن، والمسئولين عن التانية خدوا جزاءهم العادل وبقوا نواب في البرلمان .. ماتستغربش إحنا فى عالم سمسم وتحيا ماااسر”.

فيما كتبت إيمان المصري: “ربنا يرحم اللي مات ويصبر أهاليهم، ويصبرنا”. وكتب نادر عمران: “حقارة نظام أطلق رعاعه ضد أطهر نفوس في مصر.. وهذا إن دل فإنما يدل على أن هناك طبقة معدومة منحطة في مصر لا يهمها غير مرؤسيها فقط وراحتهم، وإن كانت على حساب حياتهم أو مستقبل أولادهم.. المعنى الحقيقي للانحطاط”.
إمبارح كان ذكرى مذبحة #بورسعيد 122012
والنهاردة ذكرى #موقعة_الجمل 222011
♦️المسئولين عن الأولى
خدوا جزائهم العادل وبقوا
محافظين و مديرين أمن 🤔♦️المسئولين عن التانية
خدوا جزائهم العادل
وبقوا نواب في البرلمان 🙄ماتستغربش إحنا فى عالم سمسم🤣🤣
وتحيا ماااسر pic.twitter.com/epPHnCLQUn
— Elsayed Salem 1️⃣ (@Elsayed83289605) February 2, 2020

وكتبت ندى خليفة: “ذكرى موقعة الجمل أبشع المجازر التي ارتكبها نظام مبارك، يوم دامٍ تخطى الـ١١ شهيدا و٧٢٠ مصابا.. لن ننسى”. فيما كتب عاصم البرادعي: “هجوم بالجمال والبغال والخيول يشبه معارك العصور الوسطى في 2 فبراير 2011 للانقضاض على المتظاهرين في ميدان التحري لإرغامهم على إخلاء الميدان. وكان من بين المهاجمين مجرمون خطرون تم إخراجهم من السجون للتخريب ولمهاجمة المتظاهرين، ويطلق عليهم اسم البلطجية”.
https://twitter.com/NadaKhallafla/status/1223969865008144384

وكتبت هاجر آدهم: “موقعة الجمل مستمرة.. بلطجة العسكر لم تتوقف منذ 2013”. فيما كتبت عنان سيف: “زي النهاردة 2011 حدوث موقعة الجمل التي راح ضحيتها 11 شهيدا وأكثر من 2000 مصاب.. يذكر أن الموقعة حولت مسار الثورة وقوّت شوكتها ضد النظام وكانت سبب رئيسي في عودة قوة التظاهر لخلع مبارك”.
زي النهاردة 2011 حدوث موقعة الجمل التي راح ضحيتها 11 شهيد وأكثر من 2000 مصاب
يذكر أن الموقعة حولت مسار الثورة وقوت شوكتها ضد النظام وكانت سبب رئيسي في عودة قوة التظاهر لخلع مبارك#ثورة_يناير #موقعة_الجمل #ارحل_يا_سيسي pic.twitter.com/2MFIBjVQrx— عنان السماء ❤غزة في ال❤ (@anoon_123) February 2, 2020