#أحرارنا_في_القلب يتفاعل بقوة على التواصل ومغردون: ملعون من يسجن شعبا

- ‎فيسوشيال

دشن ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاج #أحرارنا_في_القلب في إشارة إلى التقارير الحقوقية التي تتحدث عن الحقوق القانونية للمعتقلين، التي تهدرها عصابة الانقلاب بحق المعتقلين، إضافة إلى التعذيب النفسي بالحبس الانفرادي وتعميق الحرمان من الزيارة والتريض ورؤية الشمس، دفعا للمعتقلين إلى الجنون أو الانتحار.


وعن نماذج هذه الآثار النفسية جراء التعذيب الجسدي والنفسي كتب "درش": @Daaaaaarsh1 "بسبب التعذيب الذي شوفته، كنت مستعدا أعترف بجريمة معملتهاش.. أنا (م.م ) وهذا توثيق عن ما حدث معي من انتهاكات وتعذيب".

https://twitter.com/Daaaaaarsh1/status/1450936026235613184

وعلقت حورية وطن @hory_zky على هذه المعاناة "على أبواب السجن ودعت حلمي منذ سنوات ..على أبواب السجن أحلام وآمال تُقتل كل صباح .. على أبواب السجن أعمار تذهب سُدى .. على أبواب السجن فقدت الكثير .. متى يدرك السجان كم أفقدني؟".

وعبرت عن تعجبها من حبس الشرفاء والأحرار وهناء السجان فكتبت "يا سلام يامصر، على الشريف اللي  فيكي اتهان . . جوا السجون اتحبس .. وبراءة للسجان".
وأضاف حساب "صابر بس لحد امتى" @sabrsabr77 أبيات من أنشودة "يا ظلام السجن خيّم.. إننا نهوى الظلاما.. ليس بعد الظلم إلا.. شمس يوم تتلالى".
وفي محاولة للوقوف ضد خمول الاهتمام بالقضية نصح أبو أسماء  @apwasma هذا البعض " خليكم قاعدين ومأنتخين، لحد ما السيسي الملعون.. يجيب ضرفها من الديون.. قوم يا شعب كفاية نوم.. العسكر خلو عيشتنا هموم".
حساب "تيم معركة الوعي " @Revolution_4You اعتبر أن المعتقلين يسكنون السجون …في وطن محتل والتهمه حب هذا الوطن.


أما تيم المرابطون فكتب ضمن دعوته للمشاركة في الهاش "أخي الحر .. أختي الحرة.. أنتم منا ونحن منكم .. أبناؤكم أبناؤنا .. أهاليكم أهالينا.. عهد منا .. لن نترككم ما حيينا".
وأضاف حساب "اربط الجرح وقاوم @Fati__ma___Kh "سلآما على زنازين..  بداخلها أشد أهل الأرض إيمانا ..اللهم فك بالعز أسر أحرارنا".
وعبر والاس @Walas32299531 عن رفضه مصادرة الآراء وإعلان الاستبداد بأبيات نسبها لجمال الإفغاني "ملعون في دين الرحمن ..من يسجن شعبا .. من يخنق فكرا .. من يرفع صوتا .. من يُسكت رأيا ..من يبني سجنا ..من يرفع رايات الطغيان ..ملعون في كل الأديان ..من يهدر حق الإنسان ..حتى لو صلى أو زكى وعاش العمر مع القرآن . جمال الدين الأفغاني".