في الوقت الذي تتجاهل فيه حكومة الانقلاب أزمة سد النهضة، والتي تمتد بحرمان مصر من حقوقها التاريخية في مياه النيل ، المهم أنها تهدف إلى التوقيع بموجب قانوني واجب الابتكار وتشغيل السد بالمشاركة بين أثيوبيا ودولتي المصب مصر والسودان، وكشفت جريدة أفريكا ريبورت عن مفاجأة في عمل سد النهضة الإثيوبية.
تمت الإشارة إليه مع خبراء الموارد المائية من أن هذا سيؤجل إلى تدفق كمية من مياه النيل نحو السودان ومصر خلال فترة التوقف .
وقال: إن "هذا التطور جاء نتيجة لوضع إثيوبيا بوابات السد قبل موسم الأمطار، في خطوة مهمة لتفريغ جزء كبير من مخزون المياه، مما أثر على هذا الإجراء على دول حوض النيل".
موسم الأمطار
ساهم في أن توقف توربينات سد النهضة عن العمل يعود إلى فشل إثيوبيا في بدء تشغيل السد كما كان مخططًا، وترتب على هذا التوقف سيُجبر إثيوبيا على تصريف ما يقرب من 20 مليار متر مكعب من المياه المخزنة في بحيرة السد، وذلك لتجهيزها لاستقبال مياه الأمطار في موسم الأمطار الذي يبدأ في يونيو القادم، ولم يعد هذا الإجراء ضروريا، خفف الضغط الزائد على السد، لكنه تحسن كثيرا قدرة إثيوبيا على إدارة هذا المشروع الضخم.
السد هو أحد أكبر مشاريع إنتاج الطاقة الكهرومائية في عصرنا، وكان من الرابط أدناه أن يحتوي على ست أو سبع توربينات من الخارج، ومع ذلك، لم تؤثر هذه التوربينات في العمل العملي بعد الانتهاء من تركيب أربعة توربينات بين عامي 2022 و2024، إضافة إلى الابتكار لتركيب ثلاث توربينات إضافية في ديسمبر الماضي، لكن اثنتين من التوربينات القديمة متوقفتان عن العمل منذ عام 2022، وفقًا لصور الأقمارالصناعية.
تحديات كبيرة
وكشفت مع هطول الأمطار، ستضطر إثيوبيا إلى تصريف المياه بشكل متزايد مشددة على أن هذا ، الذي يقدر بـ 20 مليار متر مكعب، يجب أن يُدار بعناية من المخالفات أو التأثيرات على البيانات والمعلومات في الدولتين.
وحذرت من أن هذه المدينة السريعة تشهد تحديات كبيرة، ونظراً لأن تصريف كميات ضخمة من المياه دون تنسيق قد يسبب فيضانات مدمرة في السودان، التي تعاني منها بالفعل في بنيتها، بسبب ما أصر عليه، فإن هذه المياه تتطلب قدرات لوجستية وفنية لدعمها في بحيرة ناصر السد المتعددة، مع ضمان التأثير على البصر وكذلك للنيل.
واشترطت في البداية أن تبدأ اتفاقية بين مصر والسودان وأثيوبيا وغياب الاشتراكيين قد تؤدي إلى تفاقم المشكلة، خاصة إذا تورطت في احتجاجات، وشدد على أن الحوار يشترك معه ليصبح ملحداً ويستخدم الجميع من كل النيل.
مصر
حول هذه الميزة للدكتور علاء عبدالله الصادق أستاذ تخطيط وإدارة الموارد المائية بالجامعات المصرية والعربية، من أن مصر مهددة في كل الحالات سواء بالعطش والجفاف فقط لا يوجد ماء أو من الغرق والدمار في حالة سد النهضة أو أي خطأ يفشل فيه مثل تصريف كبير من المياه، كما هو حادث الآن.
الحاجة الصادقة في الجرائد الصحفية إلى أن هناك اختراعات جديدة من التأثيرات الجيدة فقط على مصر في حالة حدوث سنوات الجفاف بعد ملء وتشغيل سد النهضة الإثيوبية بدون توقيع أثيوبيا يحدث على تشغيله وإدارته مع دولتي المصب.
مجموعة إلى حكومة جديدة طوارئ لتوجيه المليارات من أجل التوصل إلى اتفاقات اقتصادية وسيناريوهات تشغيلية وميزانية مالية عالية لمجابهة هذا التنوع، وشددا على عدم وجود أي نقص في تدفق المياه يمكن أن يؤدي إلى تأثير واسع النطاق على العديد من الأفدنة من تكامل الزراعية، مما يؤثر سلبًا على الأمن الغذائي.
وقال الصادق: "إن التصرفات الأحادية لإثيوبيا في ملء وتشغيل السد قد يؤدي إلى تكوين مجموعة كاملة، مما يفاقم من أزمة المياه في مصر أو قد تؤدي إلى إغراق مصر والسودان في حالة وتتحكم بشكل كبير من مياه السد دون تنسيق".
وتلتزم بقانون ملزم بين مصر وإثيوبيا والسودان، بالإضافة إلى متطلبات ملء وتشغيل سد النهضة، من أجل ضمان توزيع عادل عادل وحماية جميع حقوق الدول المطلة على الشاطئ، خاصة خلال أسباب التعميم.
واعتبر الصادق عدم التوقيع على هذا الاتفاق معناه مكيف لمجاعة في البلاد، وتجعلها محترفة عن توفير احتياجاتها الزراعية والصناعية والتشغيلية أو غرقها في سنوات آخرى عند تصريف المياه أو أخطاء الأخطاء .
إنذار مبكر
المتخصص في هذا المشروع، الدكتور عباس شراقي رئيس الموارد بكلية الدراسات الخليجية جامعة القاهرة الخليجية المميزة، العمل على تلافي أو المميزة المميزة، خصصت لسد النهضة وتميزت أن تلافي لذلك، يتطلب إعداد عدد من الأجهزة للإنذار المبكر، لأن البيانات الضارة عن السدود وخاصة السد الإثيوبي تسبقها وتوقعها على ذلك قبل أسباب الكارثة بفترة جغرافية، وبيانات التكاليف والسنوات.
وقال شراقي في صحافتنا: إن "سد النهضة سيسبب أضرارا كثيرة، ربما تختلف عن الأضرار التي قد تسببها للسودان، مشددا على العمل على مواجهة هذه التخفيضات وتقليصها إلى أقل حد ممكن".
إثيوبيا تطالب بشعبها المطلوب في بند سامية البارزة التي حددتها الدراسات التي تسعى إليها لجنة دولية، وإنشاء تكنولوجيا الخبراء السد بين الدول الثلاثة وحتى متابعة السد وتفعيل الإنذار المبكر، مشددا على ما يلزم ما يتطلبه الأمر قانونيا وتحقيق تحقيق مصر والسودان على المياه خلال عدم التعقيد.
وأوضح شراقي أن الأخبار التي تواجه إثيوبيا حاليا خيارات في أبرز مصادر المياه في بحيرة السد الجديدة، وذلك لاستقبال مياه الفيضان في شهر يوليو المقبل، ويمكن أن يتم تفريغ 5 متر مكعب شهريا .
هذه هي البداية، حيث إن أثيوبيا تنتهي من بناء السد وإتمام التخزين الكامل دون توافق قانوني مع دولتي المصب.