“إسرائيل بالعربية” تحتفي بكلمات لـ “إبراهيم عيسى” يهاجم فيها المقاومة بغزة ولبنان

- ‎فيسوشيال

احتفت صفحة إسرائيل بالعربية بكلمات الكاتب الذي وصفه الكثيرون بالعمالة الصهيونية إبراهيم عيسى، لتستشهد بمهاجمته للمقاومة الإسلامية في لبنان وغزة، لتبرير العدوان الصهيوني على فلسطين ولبنان ، وتحميل الضحية مسؤولية جريمة الجاني.

 

واستشهدت صفحة إسرائيل بالعربية بكلمات لهذا الكاتب المتصهين، قائلة : “إبراهيم عيسى الإعلامي المصري بدون لف ودوران وبالقلم العريض عن حزب الله وحماس اللذين أقحما شعبيهما في حرب دون استشارة أحد، ويعتبون على عدم مساندة الدول العربية لمغامراتهما، اسمعوه لن تندموا أبدا”.

 

https://x.com/IsraelArabic/status/1841893478164267510 

 

وعقب نشر تلك الكلمات هاجم العديد من الوطنيين هذا الكاتب الصهيوني فكتب المستشار وليد الشرابي: “صفحة إسرائيل بالعربية تستشهد بكلام إبراهيم عيسى لتبرير العدوان الصهيوني على فلسطين ولبنان، وتحميل الضحية مسؤولية جريمة الجاني طلبهم من المغيبين العرب والعربان الصهاينة بالاستماع لإبراهيم هي شهادة حق منهم تفضح حقيقة الدور الذي يؤديه إبراهيم عيسى، وإعلان عن من يدعمه ويسوقه إعلاميا”.

 

https://x.com/waleedsharaby/status/1842163142140350559

 

وغرد تركي الشلهوب : “رسول الله ﷺ يقول الجهــاد ذروة سنام الإسلام، وإبراهيم عيسى يقول الجهــاد إرهاب وليس أعظم حاجة في الدنيا، صدق نبيّنا ﷺ وكذب وخاب وخسر إبراهيم عيسى”.

 

https://x.com/TurkiShalhoub/status/1842171308014215655

 

وتعجب موسى حسين : “سبحان الله إبراهيم عيسى اللي المفروض مسلم، يعتبر هذا العمل مصلحة له لأنه مع الدولار في أي اتجاه”.

 

https://x.com/MosaHessen9898/status/1842165779216613795

 

وأكدت منى : “هذه حقيقه إبراهيم عيسى أبو حمالات الخنزير الصهيوني”.

 

https://x.com/MonaTarek140241/status/1842166996596584849

 

ولفتت فاتن : “اعتقلوا العلماء والمشايخ، وصدروا هذا المعتوه وأمثاله لتمرير صفقة القرن وصهينة العرب”.

 

https://x.com/FaTina__0/status/1842167101504528859

 

وكتب مازن البورسعيدي: “هذا صهيوني مثلكم فشيء طبيعي يدافع عن إخوانه الصهاينة”.

 

https://x.com/Mazinalbusaidii/status/1841894663902388278

 

وأضاف هيما : “دخلت التاريخ من أوسخ أبوابه يا إبراهيم يا عيسى”.

 

https://x.com/HemaGzal/status/1841950036017742288

 

وقال رياض : “شكرا أنكم نشرتم فيديو لهذا القذر، عشان مانتابعه أكدتم لنا أنه صهيوني”.

 

https://x.com/RIYADHALQETWI1/status/1842099939662250371

 

وغرد الدكتور حسام ممدوح : “يعني أنت وضعت إبراهيم عيسى كحجة على الإسلام والمسلمين؟ الرجل كاتب ومقدم برامج له آراء تصل للطعن بالقرآن الكريم، فكيف تسوق لنا رأيه كحجة وتستعرضه للتأثير على قناعاتنا؟”.

 

https://x.com/hussam_mamdooh/status/1842105729219535337

 

وتهكم محمد : “يكفيه عارا وعهرا ونجاسة أن يمتدحه موقع مثل موقعكم، فلا نحتاج إلى دلالة أنجس من ذلك”.

 

https://x.com/WAJWZ4XvEAPhkyV/status/1841945500406448481

 

وأكد أحمد الريس: “إبراهيم عيسى صهيوني الفكر والهوى”.

 

https://x.com/AmrElRayes8/status/1841913621435318760

 

وتساءل عبده : “هذا إبراهيم عيسى بهذه العقلية والتفكير، كيف أصبح إعلاميا، وهو لايصلح أن ينظف إسطبلا للحمير، يربط بين الأبطال الذين نفتخر بهم وبين الإرهاب وهو ربط لايصح إلا عند الجهلاء والأغبياء”.

 

https://x.com/abdkutifani/status/1842173242099781852

إبراهيم عيسى تاريخ من التصريحات والآراء الحاقدة على الإسلام.

 

 

 

لا يتوقف إبراهيم عيسى عن محاربة الإسلام، من خلال العديد من التصريحات والآراء التي يتعرض فيها بالتجرأ على النبي وأصحابه وآيات القرآن الكريم، وجاءت بعض تصريحاته الحاقدة كما يلي:

 

 

 

قام إبراهيم عيسى بالتجرأ على آيات القرآن الكريم، من خلال إنكاره للقصص القرآنية، وقوله: إن “هذا القصص أساطير وليست حقيقة، واستهانته بآيات القرآن الكريم، والرقص عليها في قوله تعالي (هلك عنى سلطانيه) الآية رقم 29 سورة الحاقة، وذلك في إحدى حلقات برنامجه حديث القاهرة”.

 

 

 

وذكرت صحيفة “الأهرام” الحكومية المصرية قبل يومين، أن المحامي فهمي بهجت، تقدم بأول بلاغ للنائب العام المصري المستشار حمادة الصاوي، يطالب فيه بفتح تحقيق مع الإعلامي إبراهيم عيسى في اتهامات بـ”ازدراء الدين الإسلامي وإنكار ثوابته ونشر أخبار كاذبة”.

 

 

 

وورد في البلاغ أن “إبراهيم عيسى اعتاد الهجوم والإساءة إلى أئمة المسلمين والصحابة، وعلى رأسهم الأمام أبوبكر الصديق وعمر بن الخطاب وعبدالله بن عباس والبخاري والشعراوي وغيرهم، وأساء أيضا إلى سيدات الصعيد ونشر وبث أخبارا كاذبة تتنافى مع عاداتهم وتقاليدهم وأعرافهم وتشوه صورتهم بالمجتمع”.

 

 

 

كما ادعى إبراهيم عيسى أن صيام رمضان ليس منه فائدة سوى أنه قرار سيادي من الله، في إساءة بالغة للذات الإلهية، واعتاد عيسى الإساءة المتكررة والطعن في ثوابت الدين الإسلامي دون أية مساءلة أو محاسبة قانونية.

 

 

 

وفي تصريح مثير آخر، أنكر إبراهيم عيسى رحلة الإسراء والمعراج، والتي ذكرها القرآن الكريم، بهدف التشكيك فيها وفي أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم.

 

 

 

وقام إبراهيم عيسي بنشر وإذاعة أفكار وآراء تخالف الشريعة الإسلامية، وغير صالحة للنشر والتداول على صفحات التواصل الاجتماعي، والجرائد و الإذاعة والتليفزيون ضد الشريعة الإسلامية وتفسيرات الإمام محمد متولي الشعراوي للقرآن الكريم.

 

وطالب عيسى صراحة بمنع الآذان في الميكروفونات، بحجة أنها تسبب إزعاجا للسياح، وقال: إن “إذاعة الأذان في الميكروفونات ليست من الإسلام في شيء”.