بين #ذكرى_نصر_أكتوبر٧٣ وهاشتاج #نصر_أكتوبر_المجيد يعيش المصريون والعرب #يوم_النصر للشعب والجيش منه، كما كان يسمى قبل أن يقزمه المنقلب ويحوله إلى “عيد القوات المسلحة” للجيش والشعب منه، وأثبت المصريون أن الخائن الذي لم يجرؤ على ذكر الكيان العدو الصهيوني إلا مرة خلال 12 سنة مرت من سرقته سلطة ليست له ولا لعصابته، عندما سمح له نتنياهو بتقمص دور يستر به عورة الخيانة الواضحة بصفقات الغاز المتتالية من 15 مليار دولار إلى 35 مليار مرورا ب4 مليار دولار في المنتصف، ثم تصدير الأغذية ومواد البناء إلى كيان العدو الذي حاربه المصريون قبل 52 عاما.
محمد شادي @MohdShady64 كتب “الذكرى “52” لنصر حرب أكتوبر المجيدة ، كان وسيظل علامة فارقة في تاريخ مصر الآبية معبرًا عن إرادة أمة، حولت الهزيمة إلى نصر، ورفعت علم مصر على أرض سيناء في ملحمة سطرها الجيش والشعب، ليحفروا في ذاكرة هذا الوطن بطولات النصر المجيد ،
#حرب_أكتوبر_المجيدة
#ذكرى_نصر_أكتوبر٧٣
https://x.com/MohdShady64/status/1975096543889011175
وكتبت سارة السعيد @Sara__saed، “عبرنا القناة لنستعيد الأرض، لكننا في الحقيقة عبرنا من ضفة الوجع إلى ضفة الكرامة.
#ذكرى_نصر_أكتوبر٧٣
https://x.com/Sara__saed/status/1975202941813555306
وعلق محمد علام @allam_afc ، “بمناسبة ذكرى حرب 6 أكتوبر،، يجب أن نعلم أولادنا جميعا أن إسرائيل لم ولن تكون حليفة، وإن إسرائيل كيان حقير ليس له كلمة أبدا ولا يفي بوعده، علموا أولادكم أن إسرائيل قتلة الأطفال، إسرائيل قتلوا أطفالنا في مدرسة بحر البقر”.
https://x.com/allam_afc/status/1975161346216927531
وردد عبد الله إبراهيم @Saija80 ما قاله السادات عن الحرب “عاهدت الله و عاهدتكم على أن جيلنا لن يسلم أعلامه إلى جيل سوف يجئ من بعده منكسة أو ذليلة، و إنما سوف نسلم أعلامنا مرتفعة هاماتها، عزيزة صواريها، و قد تكون مخضبة بالدماء، ولكننا ظللنا نحتفظ برؤسنا عالية في السماء وقت أن كانت جباهنا تنزف الدم و الألم و المرارة. “.
أما محمود أبو حنفي @Hanfy098 فعلق “في ذكرى حرب أكتوبر ، رحم الله الفريق سعد الدين الشاذلي وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة .. #ذكرى_نصر_أكتوبر73”.
https://x.com/Hanfy098/status/1974866461119361474
وأضاف مصطفى @muostafa_Bikers، “كل عام وأنتم بخير بمناسبة ذكرى انتصار #حرب_أكتوبر لقطات حية من القاهرة لحظة بدء الحرب، تحية لكل من ضحى بروحه وبالغالي والنفيس من أجل تراب مصرنا الحبيبة ..#ذكرى_نصر_أكتوبر73”.
https://x.com/muostafa_Bikers/status/1975101064316961179
وعبر #نصر_أكتوبر_المجيد كتب د. حمزة زوبع @drzawba، “٦ أكتوبر ١٩٧٣، ولدت في بيت وسط شبرا المحطة في قلب شبرا الخيمة كان صاحبه الحاج محمد الزير وكان مساعد في الداخلية، استشهد ابنه عليّ رحمه الله عليه في حرب النكسة، وتزوجت كبرى بناته من مقاتل فلسطيني من منظمة فتح و لما كنا نسكن في الدور الأول فقد كنت أرى هذا المقاتل حين يعود من معسكرات التدريب بزيه العسكري، وكنت مبهورا به وأنجب هذا المقاتل طفلا سماه علاء كان أصغر مني بعدة سنوات والتحق بالمدرسة التي كنت فيها وبعد الابتدائية انتقل إلى بيتنا الجديد الذي بناه أبي عليه رحمة الله وانقطعت أخبار علاء، وأثناء زيارة لجدتي في شبرا المحطة بلد الميلاد شاهدته بزي عسكري فتحاوي وتوقفت أهو هو ؟ وتعانقنا وقال إنه سار على درب أبيه من أجل تحرير فلسطين، وانقطعت الأخبار لكن ظل هذا البيت هو عنوان للقضية فقد استشهد المصري والفلسطيني وبقيت الذكريات جميلة على مأساويتها .
وخلص إلى أن “مصر عنوان كبير للتضحية والفداء ولا يغرنك ما يقوم به بعض المرتزقة السياسيين والإعلاميين من محاولة سلخ مصر عن إسلامها وعروبتها -٢.. #فلسطين “.
https://x.com/drzawba/status/1975166492221006073
المستشار العسكري الكويتي ناصر الدويلة @nasser_duwailah كتب عن الذكرى “تمر اليوم ذكرى عبور قناة السويس في حرب ١٩٧٣ المجيدة أول حرب أخذ فيها العرب زمام المبادرة، و خاضوا عمليات هجومية رائعة تكللت بسقوط خط بارليف و عبور الجيش المصري القناة و وصول الجيش السوري إلى مشارف طبريا و احتلال جبل الشيخ .”.
وأضاف، “كانت أيام حرب أكتوبر أروع أيام عاشها العرب في صراعهم مع العدو الصهيوني و رغم تطور الأحداث لاحقا فإنني لاأزال أشعر بنشوة النصر عندما بشرتني أمي بعبور قناة السويس، و أنا راجع مع الثانوية فطرت فرحا و لا زلت أذكر كيف كانت المعنويات عالية جدا طوال الأيام اللاحقة سأتحدث الليلة إن شاء الله عن مجرى الحوادث و نناقشها نقاشا موضوعيا”.
https://x.com/nasser_duwailah/status/1975073857892491498
وأشار المحامي والناشط السياسي عمرو عبد الهادي @amrelhady4000 إلى أن “أراهن أن لا أحد في مصر كلها يعرف مكان #السيسي اليوم في #ذكرى_نصر_أكتوبر٧٣ وفي كل ٦ أكتوبر، وأراهن أيضًا أنه لا يقابل أحدًا في هذا اليوم، السيسي يخاف أن يغتاله #الجيش_المصري ، كما حكى للصحفي ياسر رزق عن حلمٍ رأى فيه الرئيس السادات، وكأن هذا الحلم هو ما يوجّه حياته، ولا يدرك أن نصيبه سيصيبه ولو كان في بروجٍ مشيّدة، اغتيال الجيش للسيسي قادمٌ لا محالة، لأن أطماع الضباط في الحكم مستمرة.”.
https://x.com/amrelhady4000/status/1975140397371334810