تصدر هاشتاج سد_النهضة مع تصريحات إثيوبية عنجهية أكدت من خلالها أن قرار بناء السد والسماح بمرور الماء خاص بها، و لن يمنعها مانع من استكمال الملء الرابع للسد الأثيوبي، وأن ذلك حقها في استغلال مواردها المائية وإتمام مشروع سد النهضة بكل جد" مع إدعاء أن ذلك يتم مع الحفاظ على حقوق دول المصب، وعدم الإضرار بأي طرف.
حساب "المجلس الثوري المصري" على تويتر @ERC_egy قال "الملء الرابع ل #سد_النهضة بدأ ومستقبل مصر في خطر وعلى وشك يتغير للأبد، وآخر ما عند سامح شكري أنه يتحايل على وزير خارجية تركيا عشان يتدخل ويحل أزمة سد الخراب في أثيوبيا؟ مصر بقى لا ليها قيمة ولا هيبة، شعب مصر قادر على تغيير مستقبل مصر لكن العساكر شاطرين بس في الجعجعة الفارغة".
https://twitter.com/i/status/1646826648107360257
ونقل ناشطون تصريحات خبيرة الشؤون الأفريقية نجلاء مرعي من أن "هناك أهداف استراتيجية لبناء سد النهضة لا تنموية فقط كما يروج لها الجانب الأثيوبي من بينها قضية بيع المياه ومحاصرة الدولة المصرية سياسيا واستراتيجيا من الجنوب.
وقال عضو مجلس حقوق الإنسان السابق أسامة رشدي @OsamaRushdi "هذا ما قلناه منذ انتهاء الملء الثاني ل سد_النهضة، وبعد انتهاء 90% من بناء السد، الحل العسكري انتهى وفقا لخبير بحسب DW #السودان يبحث عن جني فوائد السد بعيدا عن #مصر المتضرر الأكبر على المدى البعيد، والذي ستلعن أجيالها القادمة السفاح المنقلب الذي باع حقوقهم على موائد مصالحه الشخصية".
https://twitter.com/OsamaRushdi/status/1646668840384724996
واعتبر حساب تيم المرابطون أن تصريح الخارجية الإثيوبية "لا نحتاج لأخذ إذن أحد لإتمام التعبئة الرابعة لسد النهضة" يعبر من جانب مصر عن "ذل وجبن السيسي وعساكره".
وأضاف عبر @morabetoooon مع اكتمال 90% من سد النهضة ومرور أكثر من 10 سنوات ولا يزال الخسيس السيسي غير قادر على فرض صيغة نهائية لاتفاق مقبول وملزم لأثيوبيا، بشأن ملء وتشغيل سد النهضة.
https://twitter.com/Nagwa_RD/status/1646602186112073728
وكتب موسى أبو سمرة @musaabosamra "#سد_النهضة اصبح واقع وكما قال الشاعر نزار قباني "خازوق دق ولن يقلع" المتحدث باسم الخارجية الإثيوبية "أديس أبابا لا تحتاج أخذ الإذن لبدء الملء الرابع لسد النهضة، أين عزيز مصر وتصريحاته الجوفاء من ذاك الخازوق ؟.
https://twitter.com/musaabosamra/status/1646593927850479628
وعلق ناشطون أيضا على سؤال الذراع الإعلامي نشأت الديهي لوزير الخارجية التركي عن القيام بدور الوساطة بين مصر وإثيوبيا لحل أزمة سد النهضة، فيما تجنب «تشاووش أوغلو» الرد على سؤاله
وقال دكتور مصطفى جاويش وكيل وزارة الصحة الأسبق عبر @drmgaweesh "لم يرد وزير الخارجية التركي لأن مصدر الطلب شخص غير مسؤول، ووزير خارجية تركيا يعلم أن اتفاقية مارس ٢٠١٥ تمنع تدخل أي طرف في مشكلة #سد_النهضة دون موافقة مصر والسودان وإثيوبيا، وتركيا أقامت السدود على نهري دجلة والفرات دون موافقة دولتي المصب.
https://twitter.com/P_E_R_Y_A/status/1646615354750246914
واعتبر نور الدين @DRofficial_NR21 أن "السائل جاهل موجه لا يفهم سياسة و غير ملم بالموضوع و صاحب نوايا خبيثة #سد_النهضة أُنشئ بموافقة من المنقلب بعد توقيعه اتفاق المبادئ الكارثي و هو يعلم عواقب ذلك تماما، ولكنه وقع ليشتري شرعية لازال يفتقدها و يضمن وصول ماء النيل إلى طرف آخر في النهاية معروف من هو".
